سطر قلمي وقال ما بأعماقي.........
وأنطق لساني.....وسجل
ورقتي تحملت مني الكثير.......والكثير...
فالى متى اندب حظي وأبكي ؟
حدثت نفسي كي امنحها الامان....
أن ما يحدث لايستحق الاحزان.
لكن ما العمل مع ذاكرتي ؟
التي تصر على استدعاء الماضي
لتفتح ابواب مغلقة من سنين
كيف لي أن أمنع مشاعري.
كنت يوما املك الامل ............
كم تعبت من التفكير
أكيد ساخرج من هده الافكار.
تمر بي الساعات ثقيلة
وأنا أدفعها دفعا لتقرر مصيري
سعادتي
وضعت لنفسي خطوطا رفيعة .
بيضاء وسوداء
سمحت لنفسي ان احلم
حتى ولو لم ارغب..........
لقد تعبت وعلي أن أضع حدا
لمعاناتي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق